بوابة (فرافار) مثله
لقد أبقى جدار القرميد المتشقق الموجود في السهل الصحراوي منذ آلاف السنين التاريخ المجيد لأرضه في صمت حتى لا يتمكن الأتراك والمغول والتازيون من احتلالها. …
بناية باشكوه في تاريخ إيزاتيس (يزد ) أن الماضي كان بوابة الناس من سلالتي ومن سلالتك إلى التاريخ .
كانت فرفار مدينة مزدهرة، وكانت بوابتها قبل الإسلام تستقبل خطى الأصدقاء تجاه إيزاتيس، وتستقبل الأعداء خارج حرم مهر خفاري. .
لقد نقلت الروح الفارسية لبنة لبنة ولبنة لبنة في التربة من أجساد أجدادنا لبناء مثل هذه البوابة الرائعة في مدينة اختفت وضاعت في التاريخ تسمى ففارفار.سميت بهذا الاسم من ساريزد. .
يعلم الله أنه في أرض مهر خافوري هذه، أي نوع من الناس همس في أذن هذا الباب وأي نوع من الناس ضحوا بحياتهم لحماية هذا الباب، حتى تُترك فرافار بعد قرون هكذا وتعاني لكنها واقفة. دعونا نبقى أقوياء حتى لا ننسى تاريخ بارشكوا. هذه أرض أهوراي …
الكتابة كانت جميلة جداً ومليئة بالمشاعر.