صيد القبور (مهنة أردشير بابكان) ترجمة صادق هدايت من الخط البهلوي
ذات يوم أردفان مع الدراجين وأردشير إلى نخجير (ارض للصيد) أصبح. جوري (الحمار الوحشي) مر أندير دشت وركض أردشير الابن الأكبر لأردفان بعد ذلك القبر ووصل أردشير إلى أندير. أصاب سهم إيدون القبر، وأصاب السهم المعدة (جور) فدخل إلى الداخل ومضى إلى الجانب الآخر فمات في القبر. وصل الجيش والفرسان. ولأن هذه هي زوجته (جرح) إنها طقوس (من هنا) لقد فوجئوا عندما رأوا ذلك. وسأل أوردوان ماذا فعلت زوجته؟
فقال أردشير إني فعلت. قال ابن أردوغان لا، ماذا فعلت؟. غضب أردشير وأخبر ابن أوردافان أن الفن والذكورة لا يمكن انتزاعهما بالقمع والوقاحة والأكاذيب والعنف.. وهذا سهل طيب وقبر عيدر (هنا) كثيرًا، أنا وأنت (هنا) دعونا نقوم بتجربة أخرى ونخلق الخير والشر والرشاقة، واجه أوردافان تلك الكلمة الصعبة وبعد ذلك قام بدفن أردشير. (معين) اجلس على الحصان واقود أرديشير إلى المذود (الأبقار والأغنام والماعز) فأرسل فقال ذلك: ينظر (احرص) لا تذهب إلى نخجير وتشوجان والأكاديمية ليلًا ونهارًا … (لا تهمل رعاية الماشية ولا تذهب إلى أماكن أخرى)
صيد القبور
مهنة أردشير بابكان
القرن الثالث الميلادي
ترجمة صادق هدايت من الخط البهلوي
تاريخ الأدب الإيراني – د. صادق رضا زاده شفق – آب 1357
وبعد ذلك دفن أردشير (معين) للجلوس على الحصان… كيف ” نشأت” أصبح “معين “؟ أي أنه ينبغي قراءته : ..وعين أردشير ليجلس على الفرس !؟ ماذا يعني ذلك؟
نهاشت تعني لم يغادر , إذن , لم يعط , محظور.
واو، يبدو أنها استقرت: و أرديشير-V – ركض الابن الأكبر لأوردافان بعد ذلك القبر